الخميس، نوفمبر 05، 2009

كبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرنا




 
كلنا نحكي قصة من أمسنا .. من عالم الحزن .. وصراع الخوف















يصلينا المقامع .. نحاور روح تائهه .. روحنا اليوم تحكي










للوعود السود تبكي لم تزل تعطي وأعطي


 
كثرت حتى تشكت وشمها جنح الظلام ..!!!



كلنا نبكي البارحة .. لكننا اليوم نبتسم .. نحاول .. وما بعد














المحاولة ندم .. أعلم ب أننا قد كبرنا ..




كبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرنا



















بداخل قلوبنا طفل .. يبحث عن المرح .. والضحك .. يجاهد










الآلآمنا .. يصارع أحزاننا .. يصحح عثراتنا .. يقاوم عبراتنا










بداخل قلوبنا طفل .. بات يعكس تصرفاته العفوية




(( والبريئة )) على سلوكنا







كبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرنا



















في لحظة الحزن .. وحينما يمسح شخص ما .. من على رأسك














لا تملك إلا أن ترمي ب نفسك في حضنه .. وتجهش بالبكاء










ك الأطفال







كبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرنا





ما أن نرى متجرا ل بيع الألعاب حتى تتسارع خطواتنا تجاهه





وأعيننا ترقب هنا وهناك تبحث عن دميه .. ل نحتضنها








كبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرنا























وما إن نشاهد مسلسلا كرتونيا حتى نسرع ن



ونتابع ب شوق (( وحنين ))














































































كبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرنا


















في لحظة الحزن .. وحينما يمسح شخص ما .. من على رأسك














لا تملك إلا أن ترمي ب نفسك في حضنه .. وتجهش بالبكاء










ك الأطفال










































كبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرنا














ما أن نرى متجرا ل بيع الألعاب حتى تتسارع خطواتنا تجاهه














وأعيننا ترقب هنا وهناك تبحث عن دميه .. ل نحتضنها






























كبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرنا






















وما إن نشاهد مسلسلا كرتونيا حتى نسرع نحوه














ونتابع ب شوق (( وحنين ))






































كبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرنا














لكننا نبحث عن أمان .. عن حنان .. عن دلال عن










قلوب ك قلوب الأطفال تحب ب صدق .. ولا تعرف










الكره والحقد صافيه نقيه .. لم ينجسها الزمان !!!!














نعم كبرنا .. نعم كبرنا










ولكننا نعشق الطفولة ونتمنى ب إن يعود بنا الزمن إليها














مما راق لي























































الجمعة، أكتوبر 09، 2009

كل دمعه لها نهاية.. ونهاية أي دمعه بسمه..!

يقال كل دمعه لها نهاية.. ونهاية أي دمعه بسمه..!







ولكل بسمه نهاية.. ونهاية أي بسمه دمعه..!






ولحن الحياة بداية ونهاية.. بسمه ودمعه.. فلا تفرح كثيراً.. ولا






تحزن كثيراً.






فإذاأصابك احدهما.. فنصيبك مع الآخر آت مع صفحة القدر..






][ ...القلـــٌم... ][






القلم صديقك الذي يبقى معك مادمت تهتم به.. وهو أداتك التي






تعكس شخصك






على مرآة الورق.. أنها هبة الله لبعض من الناس يحملوه سلاحاً ومناراً..






يترجم بؤس قلوبهم وجراحهم إلى قناديل تضيء دروب السعادة للآخرين..











][ ...أخطاؤنا... ][






" ليست المشكلة ان تخطئ.. حتى لو كان خطئك جسيماَ..






وليست الميزة ان تعترف بالخطأ.. وتتقبل النصح..






إنماالعمل الجبار الذي ينتظرك حقاً هو ان لا تعود للخطأ ابداً.. "







][ ...لاتقفٌ... ][






لا تقف كثيراَ عند أخطاء ماضيك.. لأنها ستحيل حاضركجحيماَ






ومستقبلك حطاماً.. يكفيك منها وقفه اعتبار.. تعطيك دفعه جديدة في






طريق الحق والصواب..











][ ...من يكٌرهك ؟! ...][






ان يكٌرهك الناس وأنت تثق بنفسك وتحترمها..أهون كثيراَ من ان






يحبك الناس










وأنت تكرهـ نفسك ولا تثقبها..







][ ...شروق وغروب... ][










لاتدع اليأس يستولي عليك.. انظرإلى حيث تشرق الشمس كل فجر






جديد..






لتتعلم الدرس الذي أراد الله للناس ان يتعلموهـ.. ان الغروب لا يحول






دون الشروق






مرة أخرى في كل صبح جديد..







][ ... لا تتخٌيل... ][






لا تتخيل ان كل الناس ملائكة فتنهارأحلامك.. ولا تجعل ثقتك بهم عمياء..






لأنك ستبكي يوماً على سذاحتكٌ.. ولتكن فيك طبيعة الماء الذي يحطم الصخرة






بينما ينساب قطرهـ قطرهـ ..











][ ... لا تحزنٌ... ][






لان الحزن يريك الماء الزلال علقماً.. والوردة حنظله.. والحديقة صخوراً قاحلة..






فلا تنظر إلى صغر الخطيئة.. لكن انظر إلى عظمة من عصيت..






لان الدنيا كماء البحر.. كلما ازددت منه شرباً.. ازددت عطشاً..





لذلك على العاقل ان يكون عالماً بأهل زمانه.. مالكاً للسانه..






لأن بلاء الإنسان ... من اللسان..

رسوم من عالم الجمال








حديقة الحب

حديقة الحب  تقع في تايلند









..:; { القلم رجل والـورقة انثى } ;:.. :.





الحب : مذكرة تفاهم قابلة للتمزيق .. !!



من السهل أن تقرأ ما كُتب على الورقة حتى وإن كانت بلغة أخرى ، تترجمها


مطوية ،، تفتحها


.. مقلوبة ،، تعدلها


... ما عجبتك ،، تمزقها !


القلم ساحر / و الورقة مسحورة


القلمالمطر / والورقة الأرض ..


اكتب فإن لك حق القوامة على الأوراق ولكن ليس معنى ذلك أن تشوهها بخربشات ليس لها معنى .... أو تجرحها كلما شحت عليك محبرتك بمعان جميلة .. أو كلمة حلوة.


..لا يغرك شكل القلم الذي أمامك .. قد يكون مذهبا


و (كشخة) وله علبة فاخرة لكنه














... نـــــــاشـــف !.










.. أن بعض تلك الأقلام القلمالرصاص فنان وإحساسه مرهف لدرجة انه متصل بممحاة


ليمحوا أي خطأ يرتكبه على ورقة , نادمآ او مسارعآ قبل فوات الآوان ...● القلم الحبر .. انسيابي ومريح وقوي ، لكن له رأس حاد جدا و ( اتق شر الحليم إذا غضب )














اعتراف خطيـــر ومثير :


للقلم شكل ثابت وجميل لا يتأثر بمرور الزمن حتى لو جف حبره


بينما الورقة تبلى ويتغير لونها ويصفرّ مع مرور الزمن حتى


( لو لم يمسسها قلم )














القلم / يكتب صمت


الورقة / تقرأ بصوت










هل يفسر لنا هذا كثرة و قوة الشعراء والكتاب مقارنة بالشاعرات والكاتبات ؟!


في محاولة لقلب الأدوار وجعل الكتابة أنثى والقراءة ذكر وجدت أن :


الأنثى هذه المرأة ( ريشة )










والذكر ( حجر ) ( قماش ) (لوح خشبي )


لا يهم ، الذكر أقوى في جميع حالاته .


مهما تعددت الاختلافاتكلاهما يحــــتاج للآخر


الورقه/ من يستقبل هموم القلم ونزفه بحنان .


الورقة رقيقة مدعاة للتعرض للرياح / القلم يثبتها.



الخميس، أكتوبر 08، 2009

هــل سيقــتلــنا برودهــم يــومــا ؟؟


































نحترق لهفة لنسمع منهم خبرا ,,, ليطفئوا نارا أشعلتها حياتنا دونهم ,,










وليضمدوا جرحا أدماه غيابهم










يقابلونا ببرود قاتل ,, واستياء من سؤالنا المتكرر عن أحوالهم !!!!!!!!!!!!










نعذرهم كثيرا ,, ونهيئ لهم الأسباب التي تبرئهم دوما










لكن في النهاية , ما زلنا أيضا من بني إنسان , نشعر ولنا كرامة وكيان










صحيح أننا لم نرتض ِ الإهانة من بشر ٍٍ وسمحنا لهم بها










والمبرر أنهم يملكون قلوبنا










وصحيح أيضا أنها لم تتنازل نفوسنا لأحد ٍٍ وكان لهم ذلك وتنازلنا من أجلهم










والمبرر انهم نقطة ضعفنا لكن ترى هل ستجدي المبررات في كل مرة ؟؟؟










أم أننا .............................. ؟؟؟










كم هو جارح ذاك الشعور , حين تنتظر أي إشارة تخبرك انهم بخير ,,










وتسلك كل الطرق كي تصل إليهم










في المقابل يقابلون كل ذلك بالنكران , وينعتون ما تقوم به بأمر سخيف تماما










ك ذاك الطفل الذي انتظر عودة أمه بلهفة لا يضاهيها احد










وعند وصولها هرع اليها لينل ضمة بين ذراعيها فقابلته بصفعة ٍٍ أردته جانبا










المبرر لها أيضا أنها متعبة فهي غير قادرة على استقبال مزيد من الضجر فعاد مكسور الخاطر ,,,,,










والدمع يحرق مقليته










ترى في هذه الحالة هل ستراجع الأم نفسها ؟؟










وأولئك الذين ستميتنا لهفتنا عليهم , هل سيراجعوا أنفسهم بما فعلوا ؟










هل لنا ان نستمر في إيجاد المبررات لهم ؟










أم ننتزعهم كما ينتزعونا في كل لحظة ... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟










ولكن إن استطاعوا هم ذلك !!! فهل سيقدر عشقنا فعل تلك الحماقة ؟؟




























نحترق لهفة لنسمع منهم خبرا ,,, ليطفئوا نارا أشعلتها حياتنا دونهم ,,










وليضمدوا جرحا أدماه غيابهم










يقابلونا ببرود قاتل ,, واستياء من سؤالنا المتكرر عن أحوالهم !!!!!!!!!!!!










نعذرهم كثيرا ,, ونهيئ لهم الأسباب التي تبرئهم دوما










لكن في النهاية , ما زلنا أيضا من بني إنسان , نشعر ولنا كرامة وكيان










صحيح أننا لم نرتض ِ الإهانة من بشر ٍٍ وسمحنا لهم بها










والمبرر أنهم يملكون قلوبنا










وصحيح أيضا أنها لم تتنازل نفوسنا لأحد ٍٍ وكان لهم ذلك وتنازلنا من أجلهم










والمبرر انهم نقطة ضعفنا لكن ترى هل ستجدي المبررات في كل مرة ؟؟؟










أم أننا .............................. ؟؟؟










كم هو جارح ذاك الشعور , حين تنتظر أي إشارة تخبرك انهم بخير ,,










وتسلك كل الطرق كي تصل إليهم










في المقابل يقابلون كل ذلك بالنكران , وينعتون ما تقوم به بأمر سخيف تماما










ك ذاك الطفل الذي انتظر عودة أمه بلهفة لا يضاهيها احد










وعند وصولها هرع اليها لينل ضمة بين ذراعيها فقابلته بصفعة ٍٍ أردته جانبا










المبرر لها أيضا أنها متعبة فهي غير قادرة على استقبال مزيد من الضجر فعاد مكسور الخاطر ,,,,,










والدمع يحرق مقليته










ترى في هذه الحالة هل ستراجع الأم نفسها ؟؟










وأولئك الذين ستميتنا لهفتنا عليهم , هل سيراجعوا أنفسهم بما فعلوا ؟










هل لنا ان نستمر في إيجاد المبررات لهم ؟










أم ننتزعهم كما ينتزعونا في كل لحظة ... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟










ولكن إن استطاعوا هم ذلك !!! فهل سيقدر عشقنا فعل تلك الحماقة ؟؟